كتاب واصل

” يقولون “

د . سعود محمد العتيبي

نسمع بهذة العبارة من زمناً بعيد وتعريف هذه العبارة بالمعنى الصحيح هو : نقل الأشاعات بين الناس حيناً تلو الأخر فلاصحة  لماتقوله هذة الوكالة ، فكل مايصدر من هذة الوكالة هو لاصحة له من إشاعات كاذبه ليس لها مصدر موثوق يستند عليه .

من خلال ذلك  عزيزي القارئ لابد من التثبت في إي كلام تسمعه وتريد أن تنقله لغيرك حتى يستفيد المتلقي من هذا المنقول ، فنقله بدون تثبت أشاعة غير مقبوله في مجتمعنا الواعي ، فهناك من يسخدم هذا المصطلح الفاشل في نقل الإشاعات عبر مواقع التواصل الإجتماعي مثل ( الواتس ، السناب ، الفيسبوك ، منصة أكس ) وغيرها من منصات التواصل الحديثة.

فلابد من عدم قبول هذه الأشاعات أثناء إرسالها والثبت من الصحة عن ذلك في مصادرها الصحيحه من ( قنوات فضائيه و صحف الكترونية مرخصه من وزارة الإعلام).

لذلك عزيزي القارئ أعلم أن الأشاعه مهما كان فيها من كلام لاتؤخذ بعين الأعتبار مهما كان، وأنما هي أشاعة ليس لها مكانً بيننا.

قالوا  وقالوا ثم  قالوا  وقالوا

                                 وحتيش لوقالوا ومهما يقولون

لو أنهم بالقول طالوا وصالوا

                              أشاعةٍ   مصيرها  دون  في  دون

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى