بقلم : فهد الرياحي
بين لحظات الليالي ولحظات الكلام “ يقف القلم ” عاجزاً احيانا يكون القلم أشد تعبيرا من اللسان فقد تخوننا الكلمات وأحيانا يقف قلمنا عاجزا عن التعبير مافي داخلنا
في سكون الليالي تتجلى الحروف وفي صمت الكلام تقف كل الحروف ..! صامته عاجزة عن الوصف كلما اتسع المعنى ضاقت العبارات .. !!
“في أعماق الروح .. تتجلى المعاني وتضيق العبارات .. ! الكلمات تائهة، والحروف عاجزة عن وصف ما يختلج في القلب لكن في لحظة إلهام قد تنساق الكلمات ويقف القلم رفيقاً صادقاً .”
لينطق بواقع مؤلم ” في حياتن تلتقط أنفاسها ”
مابين حياة وموت مات الحب ومات الصدق ومات الوفاء ومات الطيب مع اهله .لم يبقى إلا من يحاول ان يحييه بالأجهزة وتنفس الصناعي المؤقت !!
إياك أن تموت حياً “رغم الظروف القاسية .. عيش ومعك الأمل “في مواجهة التحديات، ابحث عن الأمل في خيالك. الظروف قد تكون قاسية، لكن أفكارك وخيالك يمكن أن يصنعا عالمًا من السعادة والإبداع. عش بحلمك، واجعل خيالك يرسم واقعك “
