قتله بالصامت فلم يشهد قتله سوى امه، مؤلم القتل في الدنيا وأحكامه الموجودة في الكتاب والسنه ،ولكن القتيل ولدي وأنا رأيت دمه مؤلم عندما يكون المتحدث عن الجريمه أم.
صاحب الحدث ،أختلف الزمان والمكان والزواج ومصالحه وبان أثره وفساده على مجتمعنا ولكن نحن من ساعد على انتشار الظلم لأنفسنا ،عندما تزوجت زواج من رجل غير قادر على القوامة هنا انا أسقطت حقي في هذا الزواج ولابد ان اعتبر ان هذا الرجل عاجز تماماً وأتعامل معه تعامل ذوي الاحتياجات الاجتماعيه التّي تخص قوامته وظروفه الحاليه ،قدر الله حملت فما أن أشعرته حتى تحجج بالرزق والمدرسه والمسئوليه والخ ،وأصبحت أنا اشعر بالورطة والمصيبة رغم انه زوجي ولكن ان ترك هذا الطفل حملت كل احتياجاته فتحول لأسوء البشر فجأه وأصبح يستخدم كل ماهو يرفع ضغطي ويفقدني أعصابي من الأفعال والأقوال وانا اقول له اني مصابه بالضغط النفسي لاداعي لقتلي فيقول سوف ارفع ضغطك إلى ان يموت فما كان مني إلا وقفة حق بين يدي الله وطلبت الله ان ينزله ويفكني ارتباط بذكر لايعرف شي في الحياة والدين سوى شهوته وبعد مضي يوم واحد اجاب الله دعائي وانزله بدون الم والله كانّه لم يسكن داخل رحمي وكان الله الطف بي منه ،
كل هذا الكلام اكتبه لأقول ان هذا الطفل سكن بداخلي وشعرت به من اليوم الاول من حملي واليوم الذي ارتفع فيه ضغطي فقدته وفقدت مشاعري تجاهه وكنت أتحدث معه واشعر انه يسمعني وكنت انتظره وعندما تنملت أطرافي من الغضب فقدته أحدثه ولكن لايسمعني (لقد مات ) نعم مات الأمومه علاقه قويه تبدأ من اول يوم في الحمل كنت اشعر ان بطني منتفخه وانه يشعر بي ويسمعني كل هذا حقيقي ،ذهبت للمستشفى فبلغوني بنزوله بسبب الضغوط النفسيه وكان السبب رجل تائه يبحث عن الشهوات فقط
لاتستعمرو القلوب والنساء أيها الذكور
ولا تتزوجو الذكور التائهين كالكلاب التي تتبع سلة المهملات لاتشبع ولاتنظف مهما فعلتي فحياة الملوك لاتناسب الكلاب…
ختاماً:
إما تزوجي رجُلا او إبقي عزباء…..
