كتاب واصل

قمة اعتلاها قائد الأمة

كتبه أ. ظافر صالح حبصان آل سعد

أصبحت المملكة العربية السعودية في قمة مجموعة العشرين الافتراضية مركزا هاما لصنع القرار العالمي و إنقاذ البشرية كما أصبحت نقطة وصل بين المجتمعات الإنسانية. تأخذها إلى بر الأمان والسلام في الأزمات و الأحداث الراهنة التي يشهدها العالم ومنها هذه الأزمة الطاحنة في تاريخ البشرية.

تبذل المملكة جهودها مشاركة زعماء قمة العشرين. لمجابهة جائحة فيروس كورونا حيث أكد قائد الأمة خادم الحرمين الشريفين أن الأزمة الإنسانية بسبب كورونا تتطلب استجابة عالمية، داعياً إلى التكاتف بين الدول.

كل هذا بفضل سياسية القيادة الحكيمة وقدرتها على مخاطبة الرأي العام العالمي والتعامل مع القادة والرؤساء وقادة الدول صاحبة القرار.

لقد تمكنت القيادة من جعل المملكة العربية السعودية محطة إعجاب وتقدير دول العالم و أنموذجا يحتذى به.
حزم وعزم وتصميم على مواصلة مسيرة الخير والبناء بكل ثقة وهمة عالية من أجل إعلاء بنيان الوطن وتعزيز مكانته.

حمى الله وطننا الغالي ليبقى للمجد سارية .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى