متابعات

“شاهد” قضية الدكتورة اللبنانية…. في أول تصريح لها وتفاصيل جديدة تُكشف

متابعات – واصل :

أكدت الدكتورة منى وليد بعلبكي لـ “الرياض”، بأن التعاقد معها من جامعة الحدود الشمالية على أنها أكاديمية وليس لها علاقة بمهنة الصيدلة وتحمل شهادة مزاولة المهنة، وأن الجامعة تعاقدت معها منذ ثلاثة سنوات، وقد أنهى عقدها العام الحالي وطلبت تجديد للعام القادم ولم يصلها الرد في القبول أو الرفض.

وتواجه منى بعلبكي تهم منذ عام 2008 حول استيلائها على كمية من الأدوية السرطانية من أحد المستشفيات في لبنان واستبدالها بأدوية منتهية الصلاحية.

وأضافت بأن  ليس لديها حكم قضائي في القضية التي اُتُهمت فيها ولديها سجل عدلي في هذا الموضوع، وبينت بأنها لا تزاول مهنتها الصيدلة منذ قرابة تسع سنوات في لبنان إثر قضية لديها، وهي لم تقتل أحدًا ولم تسرق أدوية ولم تهرب من لبنان فهي تحت مظلة القانون في لبنان، وأشارت إلى أنها ستبقى في لبنان حتى تثبت براءتها، وهي تنتظر استجواب القضاء اللبناني لها لكي تقدم أوراقها، وكشفت على أنها ستصدر بيان كامل حيال القضية المتهمة بها بعد انتهاء القضية.

من جانبه أكد المستشار الإعلامي لوزير الصحة في لبنان جورج العاقوري بأن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة العامة غسان حاصباني بأن قضية الصيدلانية منى بعلبكي منذ عام 2008 حول استيلائها على كمية من الأدوية السرطانية من أحد المستشفيات في لبنان واستبدالها بأدوية منتهية الصلاحية، وقد احيلت المعنية للتفتيش وتم توقيفها عن العمل منذ عام 2009م، وأضاف بأن الوزير أعلن قبل أيام بأن ملف الصيدلانية أحيل للنيابة العامة التميزية وذلك بعد سحب مزاولة مهنة الصيدلة بعد صدور قرار هيئة التأديب العليا وشطبها، وأشار إلى أن الوزير طالب القضاء الإسراع في التحقيق بالقضية التي وقعت منذ عام 2008م، لافتاً حتى أمس لم يصدر قرار قضائي بحقها حيث أنها تتنقل بين لبنان والمملكة العربية السعودية ، وشدد على أن الوزير أكد قبل أيام في مؤتمر صحافي حيال تأخر القضاء بحق الصيدلانية بالصدور حوالي عشر سنوات، على أنه من موقعه كوزير صحة في الحكومة اللبنانية بتمسك بضرورة إعادة المؤسسات الرقابية إلى دورها الصحيح لتقوم بعملها بانتظام، وأن الصيدلانية فصلت احترازياً في العام 2009م بعدما ظهرت مخالفتها ،وأحيلت للتفتيش المركزي ،وصدر قرار عن التفتيش المركزي، وهذا التأخير خطأ كبير وفادح يجب ألا يتكرر، ولا اعتقد أنه سيتكرر في أيامنا هذه لأن العمل الرقابي بات أكثر سرعة.

فيما كشفت مصادر بأن المحاضرة اللبنانية خريجة جامعة بيروت عام 1993من كلية الصيدلة بتقدير جيد، وعملت في ثلاثة مستشفيات لبنانية منها مستشفى جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية، ورئيسة قسم في مستشفى رفيق الحريري، وتحمل شهادة مصنفة من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تخصص صيدلة صالحة لغاية 2020، وسبق أن عملت أبنتها في شركة خاصة مسؤولة عن التغذية في مستشفى رفحا وذلك بعد أن كانت مع والدتها التي تعمل في كلية الصيدلة في فرع جامعة الحدود الشمالية برفحاء.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. كيف تم التعاقد معها يجب ان يحاسب من تعاقد معها
    تقديرها جيد كيف تعمل محاضرة مع جامعة الحدود الشمالية لو كان المتقدم سعوديا لوضعت له العراقيل ولتم تطفيشه

  2. كيف فهي تحت مظلة القانون في لبنان ؟؟ وتدعي انها ستبقى في لبنان وهي تقدم وتطلب انه يتم تجديد عقدها جامعة الحدود الشماليه فرضا انه تم الرد عليها بتجديد عقدها كيف تبقى بلبنان عشان تثبت براتها وبنفس الوقت تدرس بالسعوديه صراحه امر مشكوك فيه ؛ وبالنسبه لي تزاول عمل الصيدله او لم تزاوله بنظري تظل مُذنبه ولايحق لاي جهه حكوميه توظيفها لانه صادر بحقها حكم شرعي يثبت بانها ارتكبت جرم وانها مازالت قضيتها جاريه ومستكره وكذلك حسب قولها بانها تسببت بشلل موقت لطفل حرمها مهنة الصيدله وبذلك تعتبر مذنبه

  3. كيف فهي تحت مظلة القانون في لبنان ؟؟ وتدعي انها ستبقى في لبنان وهي تقدم وتطلب انه يتم تجديد عقدها جامعة الحدود الشماليه فرضا انه تم الرد عليها بتجديد عقدها كيف تبقى بلبنان عشان تثبت براتها وبنفس الوقت تدرس بالسعوديه صراحه امر مشكوك فيه ؛ وبالنسبه لي تزاول عمل الصيدله او لم تزاوله بنظري تظل مُذنبه ولايحق لاي جهه حكوميه توظيفها لانه صادر بحقها حكم شرعي يثبت بانها ارتكبت جرم وانها مازالت قضيتها جاريه ومستكره وكذلك حسب قولها بانها تسببت بشلل موقت لطفل حرمها مهنة الصيدله وبذلك تعتبر مذنبه

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى