قصيدة مهداة من الشاعر مصيبيح بن حمود ال ثويمر الرجباني الدوسري إلي نجر بن مناحي الحليط ال بريك الدوسري
بسم رب البيت ببدا واستمد بمده
واستعين بعضمته وبقدرته بلهامي
امتطي صعب المثايل والشرود ارده
لبغيت اقصد فنا الفارس وانا المقدامي
واذكر فعول النشاما والصحيح اعده
شيً اسمعبه وشيً شايفه قدامي
الحليط الطيب ورثه له وابوه وجده
هم مدلهت الغريب ولطم الخصامي
ذاك نجرً لا وقفله في لزومن سده
في مقامه من مقام اهل المقام السامي
ثابتن ابومناحي فرخا وشده
وكل فعلن طيبن له فيه بصم ابهامي
وله اخوان في المراجل مستواه ونده
يعجبونك في الوطيس لحتما له حامي
من على وقت الجهل وملاوح الاشده
وقبل مايغشا الجزيره نعمه الاسلامي
لوزاهم مجرمآ ضيم الدهر محتده
في حماهم والله مايبه ولا ينضامي
هم مزبنت المجنى الي زمانه ضده
اشهد انهم لزبين انهم ذرا وحزامي
ومن ذكر لاد البريكي لابته من قده
والله ان يضربهم في شرق وللا شامي
هم هل الوقفات وهم مرسمت لحده
ترفع البيضا لهم وتركز الاعلامي
لاطمعهم جاهل فيهم عثابه شده
صدرو لاد البريكي حكمه ب الاعدامي
والدواسر هم هل الفزعات وهل الرده
وانشد التاريخ منهم واسمع الاعلامي
