تعليمية
مدرسة التميز بتعليم شرق الدمام .. تنشر مشروعًا في المجتمعات المهنية المدرسية للتعليم النشط
استغرق المشروع ثلاثة أعوام
الدمام – واصل :
نشرت احدى المدارس التابعة لتعليم شرق الدمام مشروعًا مدرسيًا بعنوان ( المدرسة المتميزة ) , حيث استمر المشروع لمدة ثلاثِ اعوامٍ بإشراف من قبل قائدة المدرسة أ.منى بنت صالح محمد باشماخ .
وعليه فقد ذكرت قائدة المدرسة ” باشماخ ” : اتمنى الاستفادة من التقنية بصورة واضحة وملموسة في الميدان المدرسي والاشرافي و الارتقاء بالعملية التعليمة ومنافسة الدول المتقدمة في التعليم .
وفيما يلي المشروع :
التعليم هو أساس نهضة الأمم وسر تقدمها لذا وجب علينا مواكبة مستجدات العصر والعمل على تطوير التعليم بما يلبي احتياجات المرحلة التي نمر بها .
لذا فإننا نسعى لجعل مدارسنا تصل لقمة هرم الإدراك المعرفي ( بلوم ) أي نجعلها مدارسا متطورة مبدعة ومتميزة توفر بيئة تعليمية تشجع على الابتكار وتنقل الطالب من مستويات الإدراك الدنيا إلى القمة، مرورا بمهارات الفهم والتطبيق و تحليل المشكلات والحكم على الأشياء وصولا إلى الإبداع والابتكار .
1- وصف مختصر للمشروع
مشروع تربوي علمي مستمر ومتواصل يسعى إلى تطوير المدارس بما يتلاءم مع مستجدات العصر وذلك بإعادة هندسة العملية التعليمية وإدماج التكنولوجيا في التعليم والتركيز على نشر ثقافة التعلم النشط التفاعلي التبادلي، وتوفير بيئة مدرسية تساعد على الإبداع و الابتكار.
و يتم التركيز على جميع أطراف العملية التعليمية والسعي إلى تطويرها باستخدام برامج تدريبية حديثة ومتطورة يسبقها تحديد وتحليل الاحتياجات كما سيتم دمج أولياء الأمور في هذه المنظومة ، وتطبيق المعايير العالمية ونقل تجارب الدول المتقدمة في التعليم مثل سنغافورة وكوريا الجنوبية وفنلندا واليابان من خلال البحث والاستفادة من عضوات برنامج خبرات
2- مبررات المشروع
• التطور العلمي والحضاري والتكنولوجي الذي يشهده العالم في العصر الحديث.
• عدم قدرة أنظمة التعليم الحالية على جذب هذا الجيل للتعلم
3- أهداف المشروع
• إدخال ودمج التكنولوجيا في العملية التعليمية على كافة المستويات وبمشاركة جميع الأطراف.
• السعي للوصول إلى قمة الإدراك المعرفي ( الإبداع والابتكار ) .
• توفير بيئة مدرسية مشجعة ومتطورة.
• الربط والتكامل بين جميع أطراف العملية التعليمية .
• نشر ثقافة التعلم النشط التعاوني التشاركي .
• إزالة الأسوار (الحواجز الفكرية ) بين المدرسة والمجتمع.
• الربط بين المدرسة والبيئة المحيطة والمجتمع المحلي والوطن ككل.
• تحويل التعليم إلى تدريب وتعلم.
4- الفئات المستهدفة
• الادارة المدرسية
• المعلمة
• الطالبة
• أولياء الأمور
• البيئة والمجتمع
5- تفاصيل المشروع
المحور الأول : الإدارة المدرسية ( المصنع : حيث تنمي الأمم شبابها )
الجانب الإداري :
– إعداد وتأهيل إداريات المدارسة لتطبيق الإدارة الإبداعية المتميزة للعملية التعليمية
– تطوير قدرات القيادات المدرسية من خلال برامج تدريبية وإشراف ومتابعة
– وضع خطط استراتيجية للمدرسة تشمل الرؤية والرسالة والقيم والأهداف .
– وضع خطط تنفيذية تشغيلية تحقق رؤية المدرسة والهدف من المشروع .
– توفير بيئة مناسبة لتطبيق أساليب التعلم النشط .
– تطبيق الجودة والتميز التربوي ونشر ثقافة الجودة وأدواتها داخل المدرسة.
_ توفير بيئة آمنة من خلال تحقيق معايير الأمن والسلامة المهنية في المدرسة.
– الربط بين العملية التعليمية والمجتمع المحلي والبيئة المحيطة .
– التواصل الفعال والتعاون مع أولياء الأمور.
لجانب التكنولوجي :
– إدخال التكنولوجيا في إطار الشؤون الإدارية والتنظيمية والمالية والاعمال لدى داخل المدرسة (برنامج نور والملفات الالكترونية وغيرها من الاعمال التقنية )
– برنامج إلكتروني للتواصل المدرسي بين الإدارة المدرسية والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
– تطبيق شامل للمدرسة ( يعرض كل ما يخص المدرسة من أنشطة وفاعليات ……إلخ )
– موقع الكتروني أو رابط أو بوابة رئيسية للتعلم الإلكتروني عن بعد يتيح لكل معلم موقعا خاصا به يمكنه من إضافة مواد تعليمية، فيديوهات، صور، كتابة، اختبارات، والتفاعل مع الطلاب.
المحور الثاني : المعلمة ( الركيزة الأساسية في العملية التعليمية : صانعة القيمة )
الجانب التربوي :
– تحديد وتحليل المشكلات التي تواجه المعلمة والعمل على حلها.
– رفع قدرات المعلمة التربوية من خلال برامج تدريبية عامة ومتخصصة في المواد التي تدرسها.
– تدريب المعلمات على أساليب التعلم النشط التفاعلي.
– تدريب المعلمات على مهارات وأدوات التفكير والإبداع وكيفية نقل الخبرات والمعلومات للطالبات بطريقة عصرية.
– تدريب المعلمات على تطبيق ونشر ثقافة الجودة والتميز والسلامة بين الطالبات.
– وضع مؤشرات أداء وأهداف لتقييم المعلمات بصفة دورية لتقويمهم فيما بعد .
– تحويل وظيفة المعلمة من ملقن ومحفظ إلى ميسر ومرشد وموجه
الجانب التكنولوجي :
– تدريب المعلمات على استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية.
– تحويل المناهج الدراسية إلى مناهج إلكترونية تفاعلية وذلك بالانضمام مع مدارس المستقبل .
– تدريب المعلمات على التواصل الإلكتروني مع الإدارة المدرسية والطلاب وأولياء الأمور.
– كل معلمة سوف يكون لها موقع إلكتروني على بوابة المدرسة يمكن المعلمة من إضافة الدروس والاختبارات والتفاعل مع الطلاب من خلال تقنيات التعلم عن بعد في إطار ضوابط يتم الالتزام بها .
المحور الثالث : الطالبة المبدعة ( المنتج النهائي : القيمة التي نريدها من العملية التعليمية )
الجانب التربوي :
– توعية الطالبات بمستويات الإدراك المعرفي وأهداف العملية التعليمية .
– الاهتمام بالطالبات من كافة الجوانب التربوية والتعليمية والصحية والنفسية .
– نشر ثقافة الإبداع والابتكار بين الطالبات وعمل معارض لمنتجاتهم وابتكاراتهم .
– الدمج بين المعرفة والمهارات ( التطبيق العملي للمعرفة ) .
– العمل على جعل العملية التعليمية ذات طابع مشوق وجذاب للطالبات من خلال أسلوب التعلم النشط .
الجانب التكنولوجي :
– استغلال حب التكنولوجيا لدى الطلاب بتشجعيهم على استخدامها في التعليم.
– حث الطالبات على الإبداع باستخدام أدوات تقنية المعلومات والاتصالات.
– عمل مسابقات علمية وثقافية وتكنولوجية بين الطالبات.
– مشروعات لخدمة البيئة والمجتمع يشارك فيها الطالبات.
– التفاعل مع أنشطة المدرسة من خلال موقع المدرسة الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي.
– التفاعل مع المعلمة من خلال أنظمة التعلم عن بعد و الموقع الإلكتروني الخاص بالمعلمة.
المحور الرابع : ولي الأمر الواعي الذكي ( الشريك الاستراتيجي في العملية التعليمية )
– إدخال التكنولوجيا في إطار الشؤون الإدارية والتنظيمية والمالية والاعمال لدى داخل المدرسة (برنامج نور والملفات الالكترونية وغيرها من الاعمال التقنية )
– برنامج إلكتروني للتواصل المدرسي بين الإدارة المدرسية والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
– تطبيق شامل للمدرسة ( يعرض كل ما يخص المدرسة من أنشطة وفاعليات ……إلخ )
– موقع الكتروني أو رابط أو بوابة رئيسية للتعلم الإلكتروني عن بعد يتيح لكل معلم موقعا خاصا به يمكنه من إضافة مواد تعليمية، فيديوهات، صور، كتابة، اختبارات، والتفاعل مع الطلاب.
المحور الثاني : المعلمة ( الركيزة الأساسية في العملية التعليمية : صانعة القيمة )
الجانب التربوي :
– تحديد وتحليل المشكلات التي تواجه المعلمة والعمل على حلها.
– رفع قدرات المعلمة التربوية من خلال برامج تدريبية عامة ومتخصصة في المواد التي تدرسها.
– تدريب المعلمات على أساليب التعلم النشط التفاعلي.
– تدريب المعلمات على مهارات وأدوات التفكير والإبداع وكيفية نقل الخبرات والمعلومات للطالبات بطريقة عصرية.
– تدريب المعلمات على تطبيق ونشر ثقافة الجودة والتميز والسلامة بين الطالبات.
– وضع مؤشرات أداء وأهداف لتقييم المعلمات بصفة دورية لتقويمهم فيما بعد .
– تحويل وظيفة المعلمة من ملقن ومحفظ إلى ميسر ومرشد وموجه
الجانب التكنولوجي :
– تدريب المعلمات على استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية.
– تحويل المناهج الدراسية إلى مناهج إلكترونية تفاعلية وذلك بالانضمام مع مدارس المستقبل .
– تدريب المعلمات على التواصل الإلكتروني مع الإدارة المدرسية والطلاب وأولياء الأمور.
– كل معلمة سوف يكون لها موقع إلكتروني على بوابة المدرسة يمكن المعلمة من إضافة الدروس والاختبارات والتفاعل مع الطلاب من خلال تقنيات التعلم عن بعد في إطار ضوابط يتم الالتزام بها .
المحور الثالث : الطالبة المبدعة ( المنتج النهائي : القيمة التي نريدها من العملية التعليمية )
الجانب التربوي :
– توعية الطالبات بمستويات الإدراك المعرفي وأهداف العملية التعليمية .
– الاهتمام بالطالبات من كافة الجوانب التربوية والتعليمية والصحية والنفسية .
– نشر ثقافة الإبداع والابتكار بين الطالبات وعمل معارض لمنتجاتهم وابتكاراتهم .
– الدمج بين المعرفة والمهارات ( التطبيق العملي للمعرفة ) .
– العمل على جعل العملية التعليمية ذات طابع مشوق وجذاب للطالبات من خلال أسلوب التعلم النشط .
الجانب التكنولوجي :
– استغلال حب التكنولوجيا لدى الطلاب بتشجعيهم على استخدامها في التعليم.
– حث الطالبات على الإبداع باستخدام أدوات تقنية المعلومات والاتصالات.
– عمل مسابقات علمية وثقافية وتكنولوجية بين الطالبات.
– مشروعات لخدمة البيئة والمجتمع يشارك فيها الطالبات.
– التفاعل مع أنشطة المدرسة من خلال موقع المدرسة الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي.
– التفاعل مع المعلمة من خلال أنظمة التعلم عن بعد و الموقع الإلكتروني الخاص بالمعلمة.
المحور الرابع : ولي الأمر الواعي الذكي ( الشريك الاستراتيجي في العملية التعليمية )
برنامج نور
– عمل دورات تدريبية يحضرها أولياء الأمور عن كيفية توفير بيئة مناسبة للطالب داخل بيوتهم.
– دمج أولياء الأمور في العملية التعليمية باعتبارهم شريكا استراتيجيا وأخذ مقترحاتهم في الاعتبار .
– تطوير فكرة مجلس الامهات بما يحقق الأهداف المرجوة منه .
الجانب التكنولوجي :
– توعية أولياء الأمور بأهمية التكنولوجيا في حياة أبنائهم وأنها أصبحت ضرورة وليست رفاهية.
– تدريبهم وإرشادهم إلى كيفية التواصل مع المدرسة عبر الموقع الإلكتروني وبرامج التواصل المدرسي.
– كيفية متابعة مدى تقدم التحصيل الدراسي لأولادهم من خلال التواصل مع المعلمين .
– برامج تدريبية عن كيفية الإشراف والمتابعة لاستخدام أبنائهم للتكنولوجيا والتأكد من الاستخدام الصحيح لها.
المحور الخامس : المجتمع ( الراعي المستفيد النهائي من العملية التعليمية )
– نحن نعيش عصر الاقتصاد المعرفي ( الإبداعي ) لذا فإن التعلم الإبداعي هو الوسيلة الوحيدة لتقدم الشعوب والأمم.
– توفير الإمكانيات والموارد لتطبيق المشروع.
– سوف يستفيد المجتمع المحلي المحيط بالمدرسة والبيئة استفادة مباشرة من هذا المشروع، تتمثل في الخدمات والمشروعات التي سوف تقدمها المدرسة للمجتمع مثل برامج محو الأمية وعقد انشطة لمراكز الحي
– المساهمة في الحفاظ على البيئة من خلال مبادرات يقوم بها الطالبات تحت إشراف المدرسة.
– نشر أدوات الإبداع وحلول المشكلات من المدرسة إلى المجتمع للمساهمة في تحقيق رفاهيته.
– ترسيخ ثقافة الولاء والانتماء من خلال مبادرة مستقلة داخل مشروع المدارس المتميزة يتم فيها نشر ثقافة الانتماء وحب الوطن والمحافظة على الهوية .
مبادرات لحلول المشكلات الموجودة في البيئة المحيطة بالمدرسة يقترحها الطلاب ويعملون على تنفيذها مثل ( مبادرات لنظافة وتجميل البيئة – دورات تدريبية – إرشاد أسري – وغيرها حسب البيئة المدرسية والمجتمع).
6- مراحل وخطوات المشروع
1. الموافقة المبدئية على المشروع وتبنيه من قبل مكتب التعليم.
2. اختيار مديرة للمشروع لتقوم المديرة فيما بعد باختيار فريق عمل مصغر .
3. تحديد وتحليل ودراسة المشروع من جميع الجوانب .
4. الاطلاع على التجارب العالمية في تطوير التعليم وعمل مقارنات تطويرية
5. تحديد خطة عمل المشروع التفصيلية ( تحديد نوع وأهداف ونطاق المشروع والوقت والتكلفة والموارد البشرية واتصالات المشروع ) .
6. التطبيق الأولي ( المرحلة الأولى : اختيار مجموعة من المدارس لتطبيق المشروع عليها في المرحلة الأولى )
7. تنفيذ البرنامج التدريبي الشامل ( إعداد مستشاري التطوير التعليمي : مستشار مدارس بيت الخبرة ) برنامج يشمل اختيار عدد 2 أو 3 معلمين من كل مدرسة سوف يتم تطبيق المشروع بها وتدريبهم على المشروع وفكرته وآلياته وفي نهاية البرنامج يصبح قادرا على تنفيذ المشروع والإشراف عليه داخل المدرسة التي يعمل بها .
8. عمل ورش عمل ودورات داخل المدارس التي سوف تشارك في المشروع.
9. إشراك الأسرة والمجتمع المحلي في هذا المشروع.
10. الإعداد الجيد من النواحي التقنية والفنية لهذا المشروع.
7- النتائج المتوقعة
1- ستكون مدارسنا مدارس محفزة تدعم جيل مبتكر قادر على تحدي الصعاب
2- تهيئة بيئة جاذبة للتعلم
3- التوسع في تطبيق المشروع لهذا العام بضم 3 ثانويات وايتدائية ومتوسطة
4- بعد مرور 3 سنوات بحولة تعالى ستكون مدارسنا متميزة يشار لها بالمخرجات التعليمية المميزة
5- رفع كفاءة الموظفات والطالبات من جميع الجوانب .
– ترسيخ ثقافة الولاء والانتماء من خلال مبادرة مستقلة داخل مشروع المدارس المتميزة يتم فيها نشر ثقافة الانتماء وحب الوطن والمحافظة على الهوية .
مبادرات لحلول المشكلات الموجودة في البيئة المحيطة بالمدرسة يقترحها الطلاب ويعملون على تنفيذها مثل ( مبادرات لنظافة وتجميل البيئة – دورات تدريبية – إرشاد أسري – وغيرها حسب البيئة المدرسية والمجتمع).
6- مراحل وخطوات المشروع
1. الموافقة المبدئية على المشروع وتبنيه من قبل مكتب التعليم.
2. اختيار مديرة للمشروع لتقوم المديرة فيما بعد باختيار فريق عمل مصغر .
3. تحديد وتحليل ودراسة المشروع من جميع الجوانب .
4. الاطلاع على التجارب العالمية في تطوير التعليم وعمل مقارنات تطويرية
5. تحديد خطة عمل المشروع التفصيلية ( تحديد نوع وأهداف ونطاق المشروع والوقت والتكلفة والموارد البشرية واتصالات المشروع ) .
6. التطبيق الأولي ( المرحلة الأولى : اختيار مجموعة من المدارس لتطبيق المشروع عليها في المرحلة الأولى )
7. تنفيذ البرنامج التدريبي الشامل ( إعداد مستشاري التطوير التعليمي : مستشار مدارس بيت الخبرة ) برنامج يشمل اختيار عدد 2 أو 3 معلمين من كل مدرسة سوف يتم تطبيق المشروع بها وتدريبهم على المشروع وفكرته وآلياته وفي نهاية البرنامج يصبح قادرا على تنفيذ المشروع والإشراف عليه داخل المدرسة التي يعمل بها .
8. عمل ورش عمل ودورات داخل المدارس التي سوف تشارك في المشروع.
9. إشراك الأسرة والمجتمع المحلي في هذا المشروع.
10. الإعداد الجيد من النواحي التقنية والفنية لهذا المشروع.
7- النتائج المتوقعة
1- ستكون مدارسنا مدارس محفزة تدعم جيل مبتكر قادر على تحدي الصعاب
2- تهيئة بيئة جاذبة للتعلم
3- التوسع في تطبيق المشروع لهذا العام بضم 3 ثانويات وايتدائية ومتوسطة
4- بعد مرور 3 سنوات بحولة تعالى ستكون مدارسنا متميزة يشار لها بالمخرجات التعليمية المميزة
5- رفع كفاءة الموظفات والطالبات من جميع الجوانب
المراجع
مدارس فلندا
التعليم بسنغافورة
مشروع متميز ورائد من نوعه يخدم الوطن والمواطن بنشر ثقافة التميز باالتعليم عن طريق الوصول للقمة ?