الشّرفُ الأسمى
إلى الشموس التي تضيء للبشرية دروب العلم والآداب والمعرفة.
إلى كل معلم ومعلمة يشعل نبضه شموعا لأحلامنا.
إلى من وضعنا بين أيديهم فلذات أكبادنا طائعين مطمئنين وأصبح مستقبل أمتنا أمانة في أعناقهم .
تعليق واحد
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
بارك الله فيك أيها الشاعر المبدع والمعلم القدير
جاءت في وقتها المناسب
كم هو جميل أن نشد على أيديهم ونشاركهم همهم في حمل رسالة تنوء بحملها الجبال
بارك الله فيك أيها الشاعر المبدع والمعلم القدير
جاءت في الوقت المناسب
كم هم بحاجة لمن يقف معهم ويشد على أيديهم ويساهم ولو معنويا في مساعتهم على تحمل مسؤوليت تنوء بحملها الجبال