ضيوف واصل

لقاء في سطور مع الشاعر ضيف الله العضياني

image

 الطائف – واصل – شاكرالثبيتي:

 لم تثنيه الظروف عن التوهج والسطوع له بصمتَه الخاصة في القصايد الشاعر ضيف الله عماش العضياني وكان لشاعر عدة مشاركات باالمحاورات والنظم وشارك في شاعر الملك وحصل على المركز السابع وشارك في شاعر العرب ونتترككم مع القاء.

-مساء الخير ياضيف الله متى بدأت النظم و المحاورة؟
ج / مساء النور والسرور .. كانت البدايه الفعليه قبل مايقارب ٨ سنوات .

– ترى نفسك في المحاورة او النظم؟
 ج / في جميع اللونين ولكن أميل للمحاوره أكثر .

 – هل تحفظ اول محاورة لك ومع من كانت ؟
 ج / أول محاوره فعليه  كانت مع الشاعر الكبير / مصلح بن عياد .. كان البادي بن عياد يقول :

 هلا يامرحبا بأسم الشلاوى والشلاوى قوم
                      رجالاً يشهد التاريخ ماضيها وحاضرها
 ياضيف الله يابن عمّاش جابك يومك المحتوم
                     لكن أطلب عسى ربك يابن عمّاش يسّرها

الرد

  يدوم لك البقا بأسم الرجال اللي ماجاها

             اللوم رجالاً يتعب التاريخ مايحصي مفاخرها
 

أنا خابرك لا جات السرايا فالوغى قيدوم

                   لكنك ما أنت لاقي لك عرب تعمي بصايرها
 

الى اخر المحاوره.

-في الاواني الاخيرة سمعنا في تطور المحاورة ماتعليقك ؟
 ج / التطور شئ جميل إذا كان يخدم المحاوره ويعيد لها جماهيريتها التي فقدت في السنوات الأخيره والكل شاهد عزوف الجماهير عن هذا الفن.

-اول قصيدة كتبتها متى وهل نقدر نسمع منها ابيات؟
ج / كانت قبل ٨ سنوات إذا لم تخونني الذاكره أدوّر الفرحه على هامش الضيق وألقى الأمل ميّت على شاطي الياس والمشكله لا مات من دون تحقيق يبقى الهدف محصور من بين الأقواس.

-هل تأثرت بأحد الشعراء النظم وماهي القصيدة التي اعجبتك؟
 ج / لا.

لم أتأثر ولكن هناك عدة شعراء عمالقه أعتبر نفسي من جمهورهم أما فيما القصيده التي أعجبتني هناك العديد من القصائد التي تشبع الذائقه .

– لك مشاركات في المسابقات مثل شاعر العرب وشاعر الملك هل ندمت على المشاركة وهل انت راضي بماقدمت في المسابقة ؟
ج / بالعكس أنا فخور جداً بما قدمت في البرنامجين والمقياس الحقيقي لتميّز ماقدمت هو مالمسته من الجمهور.

-المسابقات الشعرية هل تخدم الشعر بشكل عام؟      

ج / تخدم الشعراء أكثر من الشعر .

– في اختتام هذا القا نتمنا لك التوفيق نريد منك قصيدة ؟
 ج / الله يوفقكم وأنا شاكر لكم ومقدر هذه الإستضافه .
هذه الأبيات إهداء لصحيفة واصل والقائمين عليها وجمهوري الكريم :

على درب التواصل بأسم ( واصل ) نعزف الألحان
                 أحاول عن طريق أبوابها أصافح جماهيري
 صحيفة بالتميّز والتفرّد للفخر عنوان
                  وفكر أصحابها ما يختلف عن نهج تفكيري
صحيفة بارزة والطاقم مميّز فكر و إتقان
                    أمدّ كفوف شعري للتواصل بعد تقصيري
 و أنا مقصّر بحكم الوقت و الأشغال والنسيان 
                   ولكنْ سقت عذري من غلا في بوح تعبيري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى